Genius of the Unique Lineage شابتر Chapter - 44

Genius of the Unique Lineage - 44 مانجا تايم

Genius of the Unique Lineage - 44 مانجا

Genius of the Unique Lineage - 44 مانهوا

Genius of the Unique Lineage - 44

أخبرني أحدهم عن العالم قبل ولادتي. لذا... كان العالم قبل ظهور الثقوب السوداء على الأرض عالمًا عاديًا. هذه القصة تدور حول عالم غير طبيعي. حيث ظهرت من هذه الثقوب السوداء أشكال حياة غير معروفة تتواصل مع عالم آخر. لقد ذبح هؤلاء الغزاة العديد من البشر، وعندما بدأ العالم يتحول إلى جحيم حي، ظهر نوع خاص من البشر. كانت لديهم قدرات غير عادية وساعدوا في حل الوضع. لكن الناس أصبحوا يخافون من الأنواع الخاصة وفصلوهم عن البشر العاديين. وذهب البعض إلى الحكومة. وتآمر آخرون مع شركات عالمية. والباقون أقاموا تنظيمهم الخاص وأخفوا أنفسهم بالسحر.

## فصلٌ من فوضى "سلالة العبقرية الفريدة" **الصور الأولى:** تبدأ قصتنا برجل يخطو بخطى حازمة في ردهةٍ فاخرة. نظراته حادة، وملامحه تحمل مزيجًا من الثقة والقلق. يُخرج هاتفه ليجد رسالةً نصيةً تُنذر بالخطر: "لقد عادوا". **"أخبرني أحدهم عن العالم قبل ولادتي..."**: تُذكّرنا هذه العبارة بوحشية الواقع الذي يعيشه أبطال قصتنا. عالمٌ لم يعد كما كان، بل أصبح مسرحًا لصراعٍ مريرٍ بين البشر ومخلوقاتٍ غريبةٍ انبثقت من ثقوبٍ سوداءَ غامضة. **صور المواجهة:** تتصاعد حدة الأحداث مع صورٍ تُظهر اشتباكًا عنيفًا. وحوشٌ ضاريةٌ تهاجم بضراوة، بينما يحاول البشر الصمود في وجه هذا الكابوس. **ظهور الأمل:** لكن الأمل لم ينطفئ بعد. يظهر رجلٌ يرتدي زيًا أسودَ بتفاصيلَ زرقاءَ، ويُشِعّ منه هالةٌ من القوة والثقة. إنه أحد "الأنواع الخاصة" - أولئك الذين يتمتعون بقدراتٍ خارقةٍ تُمَكّنهم من مواجهة هذا التهديد الوجودي. **الصور المُظلمة:** تعود بنا الصور إلى الماضي القريب. تُظهر لنا مشاهدَ قاتمةً لِما حلّ بالعالم بعد ظهور الثقوب السوداء: الموت والدمار في كل مكان. **"لكن الناس أصبحوا يخافون من الأنواع الخاصة"**: تُسلّط هذه الجملة الضوء على المأساة الحقيقية لهذه القصة. فبدلًا من أن يتحدّ البشر لمواجهة الخطر المُشترك، انقلبوا على بعضهم البعض، خائفين من أولئك الذين يُمكنهم حمايتهم. **مَشاهدُ الانقسام:** نرى صورًا تُجسّد انقسامَ "الأنواع الخاصة": البعض انضم للحكومة، والبعض الآخر تحالف مع شركاتٍ عملاقة، بينما اختار البقية العيش في الخفاء، مُحاولين حماية أسرارهم من العالم الذي يخشاهم. **"ألم أقل لا تتدخّل؟"**: تُشير هذه العبارة إلى وجود صراعٍ داخليٍّ بين أفراد "الأنواع الخاصة" أنفسهم. فبينما يُحاول البعض استخدام قدراتهم لإنقاذ العالم، يعتقد آخرون أن عليهم البقاء بعيدًا عن صراعات البشر. **نهاية مُعلّقة:** ينتهي الفصل بصورةٍ أخيرةٍ تُثير فضولنا وتُشوّقنا لمعرفة المزيد. ملامحُ وجه الرجل تُوحي بمزيجٍ من الغضب والحيرة. فهل سينجح "النوع الخاص" في حماية البشرية من هذا المصير المُظلم؟ أم أن الخوف والانقسام سيدمّرانهم جميعًا؟

تشغيل يوكي شيروي
Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Genius of the Unique Lineage / 44





44 شابتر Genius of the Unique Lineage

## فصلٌ من فوضى "سلالة العبقرية الفريدة" **الصور الأولى:** تبدأ قصتنا برجل يخطو بخطى حازمة في ردهةٍ فاخرة. نظراته حادة، وملامحه تحمل مزيجًا من الثقة والقلق. يُخرج هاتفه ليجد رسالةً نصيةً تُنذر بالخطر: "لقد عادوا". **"أخبرني أحدهم عن العالم قبل ولادتي..."**: تُذكّرنا هذه العبارة بوحشية الواقع الذي يعيشه أبطال قصتنا. عالمٌ لم يعد كما كان، بل أصبح مسرحًا لصراعٍ مريرٍ بين البشر ومخلوقاتٍ غريبةٍ انبثقت من ثقوبٍ سوداءَ غامضة. **صور المواجهة:** تتصاعد حدة الأحداث مع صورٍ تُظهر اشتباكًا عنيفًا. وحوشٌ ضاريةٌ تهاجم بضراوة، بينما يحاول البشر الصمود في وجه هذا الكابوس. **ظهور الأمل:** لكن الأمل لم ينطفئ بعد. يظهر رجلٌ يرتدي زيًا أسودَ بتفاصيلَ زرقاءَ، ويُشِعّ منه هالةٌ من القوة والثقة. إنه أحد "الأنواع الخاصة" - أولئك الذين يتمتعون بقدراتٍ خارقةٍ تُمَكّنهم من مواجهة هذا التهديد الوجودي. **الصور المُظلمة:** تعود بنا الصور إلى الماضي القريب. تُظهر لنا مشاهدَ قاتمةً لِما حلّ بالعالم بعد ظهور الثقوب السوداء: الموت والدمار في كل مكان. **"لكن الناس أصبحوا يخافون من الأنواع الخاصة"**: تُسلّط هذه الجملة الضوء على المأساة الحقيقية لهذه القصة. فبدلًا من أن يتحدّ البشر لمواجهة الخطر المُشترك، انقلبوا على بعضهم البعض، خائفين من أولئك الذين يُمكنهم حمايتهم. **مَشاهدُ الانقسام:** نرى صورًا تُجسّد انقسامَ "الأنواع الخاصة": البعض انضم للحكومة، والبعض الآخر تحالف مع شركاتٍ عملاقة، بينما اختار البقية العيش في الخفاء، مُحاولين حماية أسرارهم من العالم الذي يخشاهم. **"ألم أقل لا تتدخّل؟"**: تُشير هذه العبارة إلى وجود صراعٍ داخليٍّ بين أفراد "الأنواع الخاصة" أنفسهم. فبينما يُحاول البعض استخدام قدراتهم لإنقاذ العالم، يعتقد آخرون أن عليهم البقاء بعيدًا عن صراعات البشر. **نهاية مُعلّقة:** ينتهي الفصل بصورةٍ أخيرةٍ تُثير فضولنا وتُشوّقنا لمعرفة المزيد. ملامحُ وجه الرجل تُوحي بمزيجٍ من الغضب والحيرة. فهل سينجح "النوع الخاص" في حماية البشرية من هذا المصير المُظلم؟ أم أن الخوف والانقسام سيدمّرانهم جميعًا؟